في النقاش حول دور المال في المجتمع، يُطرح تساؤل محوري: هل المال مجرد وسيلة للاستقلال أم أداة للتحكم والهيمنة؟ يسلط المشرع الضوء على تأثير الطباعة الجديدة للمال التي تزيد من الدين العام وتشكل سجلاً ديوناً غير مرئي، مما يثير تساؤلات حول سيطرة المال على حياتنا اليومية. ليلى الموريتاني تتساءل عن متى أصبح المال وسيلة لتسييد وفرض هيمنة، مشيرة إلى أن المفترض أن يكون خادماً للبشرية. عواد بن بكري يوافق على أن التحول في دور المال جاء نتيجة لثقافة اقتصادية تركز على الربح دون المسؤولية الاجتماعية، ويؤكد على ضرورة تغيير النظرة إلى المال ليصبح خادماً للبشرية. يُشدد بن بكري على أن التغيير يتطلب جهوداً جماعية من خلال التعليم وتشجيع رؤى جديدة، بهدف تحويل المال من سلاح ضغط إلى وسيلة للخير والتقدم.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا من قبل لم أكن أوسوس في طهارتي أو صلاتي، ولكن فقط لبعض الفتاوي التي قرأتها بدأت الوسوسة تتمكن مني
- امرأة تزوجت زواجًا غير متكافئ، هي طبيبة، والزوج عامل بناء، يشاهد أفلام الزنا على مسمع ومرأى من أولاد
- إذا كنت أريد الدعاء أن يرزقني الله عملا حتى أصون نفسي عن الاحتياج لأحد، ولكن لا أعرف أي العمل خيرا ل
- من تأخر عن صلاة الجماعة، ثم أتى عند التشهد الأخير وبدأ الصلاة، وقرأ التشهد فهل يصح له بعد أن ينتهي م
- قبل سنتين أتى أحد الأصدقاء وأراد أن يضع علي إقامة لشخص مقابل أن يأخذ منه نقودا فوافقت له وبعد مرور ا