عقار الإفيدرين، المعروف بفعاليته في تحفيز الجهاز العصبي المركزي، يُستخدم لعلاج مجموعة من المشكلات الصحية مثل صعوبة التنفس وحساسية الأنف وبعض اضطرابات الحيض. ومع ذلك، يحمل هذا العقار مخاطر صحية محتملة، خاصةً لدى المستخدمين بكثافة. تشمل الأعراض الجانبية الشائعة القلق، واضطرابات الجهاز العصبي، والدوخة، والصداع، وفقدان الشهية، وصعوبات النوم. كما يمكن أن يسبب مشاكل بولية مثل صعوبة التبول وآلام حادة. هناك أيضًا أعراض خطيرة تتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا مثل ارتفاع درجة الحرارة، وزيادة ضربات القلب، ونوبات الصرع. بعض الفئات السكانية معرضة بشكل خاص لمخاطر الإفيدرين، بما في ذلك الأشخاص الذين يعانون من الحساسية المفرطة للمهيجات، ومرضى الربو الحاد، وأولئك الذين يعانون من أمراض عضوية قابلة للتطور. كما يجب على الأشخاص الذين يستخدمون مثبطات أكسيديز أحادي الأمين أو يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو سلس البول أو ضعف الغدد الصماء توخي الحذر الشديد. يجب اتباع تعليمات الجرعة بدقة لتجنب الآثار الجانبية الخطيرة.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- جورسي ستيفاني بيكار
- أنا شاب عمري 21 سنة أعيش في القاهرة فعلت ذنوباً كثيرة من قبل حتى أنني زنيت مرات كثيرة والآن تبت إلى
- عليّ قضاء يوم واحد من رمضان وأردت صيام الست من سؤال، ولم أكن أعرف من قبل أنه يجب عليّ صيام القضاء أو
- Brian Taber
- في هذه الأيّام التزمت بالإكثار من الدّعاء للّه سبحانه عند قيام اللّيل وعند صلواتي وعند سيري بالطّريق