في المناظرة التي تناولت قضية الملكية الفردية للموارد الطبيعية، طرح عبد الناصر البصري تساؤلات حول سبب عدم السماح بالأمتلاك الشخصي لهذه الموارد مثل الأرض والمياه والطاقة. وقد أكد شهاب بن شريف أن الملكية الفردية يمكن أن تشجع الشعور بالمسؤولية الشخصية، لكنه حذر من أن التطبيق العملي قد يؤدي إلى اختلالات اجتماعية إذا لم يتم تنظيمها بشكل عادل ومستدام. وشدد على ضرورة وجود توازن يحترم حقوق الأفراد مع مراعاة المصالح العامة للمجتمع. دعمت شيماء بن تاشفين هذا الرأي، مشيرة إلى أهمية التنسيق بين الحكومة وشركات القطاع الخاص لضمان استخدام الموارد بفعالية وخضوعها للقوانين الهادفة إلى تعزيز الإنصاف الاجتماعي. من ناحية أخرى، اقترحت صفاء البكاى نموذجًا عمليًا لوحدة العمل المشترك بين السلطتين، مع التركيز على حلول مبتكرة يمكن تطويرها في إطار عمل مشترك. وفي النهاية، اتفق الجميع على الحاجة إلى إيجاد حل متوازن يجسد حقوق الأفراد ويعكس المصلحة العامة للدولة في صيانة البيئة وضمان التنمية المستدامة.
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- بارك الله فيكم ووفقكم. لدينا في السعودية من تنتقب ومن تتحجب. فهل أنكر عليهن؟ وقد يكون لون القماش الذ
- Eyestalk
- أحب أن أجلس بعد صلاة الفجر في المسجد إلى الشروق لأنال الثواب، ولكن عامل المسجد يتعجل إغلاقه بعد 10 د
- أنا متزوجة ـ والحمد لله ـ وأنا وزوجي من مصر، لكننا من محافظتين، وتزوجت في بلده، ولم أرتح لسوء معاملة
- للانغينيو