في النقاش حول الإنترنت كمنصة للدفاع عن الإسلام، يطرح أمامة الشريف فكرة أن الإنترنت ليست مجرد أداة للدعاية الإسلامية، بل هي فرصة لاختبار صحة العقيدة الإسلامية. يرى الشريف أن الشريعة الإسلامية مبنية على التوافق والاعتدال، مما يجعل من الضروري للمسلمين عدم الخوف من مناقشة أفكارهم علناً. يشدد على أن التكنولوجيا ليست عدواً، بل هي فرصة لإظهار قوة الفكر وضمان فهم صحيح لقيم الإسلام الأساسية. بدلاً من استخدام الإنترنت لأهداف دعائية بسيطة، يقترح تحويل هذه المنصات إلى ساحات مفتوحة للمناقشة الهادفة والتساؤلات الحرجة. توافق سهام بن عمر وإليان الديب ومروان المدغري مع هذه الفكرة، مؤكدين على أهمية استثمار الإنترنت في نقاشات هادفة ومعلومات دقيقة حول الإسلام. يرون أن الحوار الهادف والمتوازن يمكن أن يساعد في بناء مجتمع مسلم قادر على مواجهة تحديات العصر الحديث بثقة وعزم. كما يشيدون بضرورة الدفاع عن قيم الإسلام دون الانزواء، مستخدمين الإنترنت كمنصة لإظهار جمال تعاليم الإسلام وقوة منطلقاته.
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامى- هناك شخص مسيحي كان يؤمن بالثالوث ـ والحمد لله ـ صار موحدا، لكنه لم يسلم بعد, وسؤالي هو: هل يجوز أن أ
- ادموند كلوتنس
- باعت أمي لأختي قلادة من الذهب، دَيْنًا بالأقساط، بسعر اليوم الذي قررت فيه البيع، ظنًّا منهما أن هذه
- جمع الإمام في يوم ماطر بين الظهر والعصر في وقت الظهر وكان الجو ماطرا، وفي وقت العصر لم يعد هناك مطر،
- الشيخ الكريم لقد كانت زوجتي حاملا في الشهر الثاني و قد أجهضت وبعد أربعة أيام من الإجهاض انقطع الدم ع