تناول النقاش الذي أجرته مجموعة من الأفراد موضوعًا حاسمًا يتعلق بالقوة الناعمة ودورها المتعدد الأوجه في العلاقات الجيوسياسية. بدأت المحادثة بإبراهيم، الذي سلط الضوء على الوجه الآخر لهذه القوة – وهو احتمال استغلالها لأغراض سياسية واقتصادية تحت غطاء تبادل ثقافي. وشاركت زليخة الفاسي رأيه، مؤكدة أن القوة الناعمة قد تكون مجرد “قناع” لعمليات احتيال سياسية وإقتصادية. ومع ذلك، دعت أيضًا إلى تجنب التحفظ المفرط لأنه قد يحد من فرص بناء علاقات دولية هادفة.
ومن جهتها، أكدت خديجة بوزيان على أهمية توازن الرأي؛ حيث نبهت إلى أن الإفراط في الحذر قد يعيق التواصل الثقافي والتفاهم المشترك الضروري لتجنب الصراعات العالمية. أما محمد الطيب شرقاوي فقد طرح رؤية معتدلة تدعم فكرة إمكانية استخدام القوة الناعمة بشكل فعال لتحقيق تفاهم معرفي عالمي، بشرط التعامل بحذر مع تكاليفها غير المرئية.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنافي نهاية المطاف، اتفق جميع المشاركين على أن القوة الناعمة ليست سلاحًا مزدوجًا فحسب، بل هي وسيلة لبناء جسر بين المجتمعات المختلفة
- أمتلك قناة على اليوتيوب لتعليم الفتيات وضع المناكير ورسم الأشكال، فهل آثم عن كل بنت تجرب المناكير ال
- حلفت على زوجتي بالطلاق، إن هي سلمت على رجل خارج نطاق العائلة. وقد جاء نسيب لنا، وسلمت عليه، وهي لا ت
- عرف بيعة الرضوان؟
- قد يعمل الإنسان عملا يكتب فيه أنه من أهل الجنة مثلا يحرص على تسبيح ويحرص على الأذكار التي تكتب لمن م
- سماني أبي -رحمه الله- على اسم مطرب، سماني: مُحرَّم، فهل عليَّ إثم في ذلك، حيث إنني لم أغير اسمي؟ وهل