في النقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، أكد الغالي بن صالح أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم تعليمًا شخصيًا ومواد معرفية غنية، لكنه يبقى مجرد أداة لا تستطيع محاكاة المهارات البشرية المهمة مثل الرعاية والتواصل القوي وتحفيز العمل الجماعي. وشدد تفلفل على عدم قدرة الذكاء الاصطناعي على تقدير روح الفريق، وهي جانب أساسي في العملية التعليمية. تساءلت فاطمة الغزواني عن كيفية ترجمة المفاهيم الإنسانية إلى البيانات والأكواد البرمجية، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي فعال في حل المسائل الحسابية وعرض المعلومات الضخمة، ولكن الجانب النفسي والإنساني كالقدرة على فهم العمق والشعور بالتعاطف أمران حاسمان ولا يمكن نسخهما رقمياً. وأكدت مريم الكيلاني أن العلاقات الشخصية العاطفية وفهم حالات المتعلم المختلفة تتجاوز القدرات التقنية لأجهزة الكمبيوتر، مما يجعل مراقبة الحالة الانفعالية والنفسية لدى الطلاب عملية بشرية فريدة من نوعها. وأخيراً، أعربت أحسان اليعقوبي عن اتفاقها بعدم مقدرة الذكاء الاصطناعي على خلق رابط روحي مشابه لما يحدث بين معلم وطالب حقيقي، معتبرة مفهوم أو روح الفريق شيئاً مرتبطاً مباشرة بالحالة النفسية للعاملين داخل بيئة عمل واحدة. بشكل عام، اتفق جميع المتحاورون على أن الذكاء الاصطناعي ليس البديل المناسب لكل جوانب التربية والتعليم لأنه يف
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- في موضوع المسح على العمامة، هناك رأي للجمهور على أنه لا يجوز الاقتصار على مسح العمامة وبه قال الحنفي
- رافييل كازيمبي
- يا شيخ: شعري خفيف جدا، ويتساقط بكثرة، خصل على طول الشعر. وخطيبي مملك علي، يقول لي ابحثي عن حل، وأنا
- بوسطن، دافاو الشرقية
- كنت قد نويت صيام تاسوعاء، وهذا في النهار، ولكنني لم أتلفظ بالنية مساءً، ولما أصبحت اليوم في تاسوعاء