في النقاش الذي بدأه أشرف السهيلي، تم تسليط الضوء على دور الهجاء في الشعر العربي القديم كأداة أدبية قوية يمكن أن تساهم في تعزيز الوعي البيئي وحماية التراث الثقافي. وقد أشار السهيلي إلى أن الهجاء يمكن أن ينقل الرسائل المتعلقة بتغير المناخ بطريقة غير مباشرة لكن مؤثرة، مما يدعو الناس للتفكير والتفاعل مع المشكلات البيئية بطريقة عاطفية وجذابة. كما أكدت هيام البلغيتي على أهمية إعادة تقديم الأدوات الأدبية التقليدية مثل الهجاء لتعزيز التعلم والمعرفة التاريخية، وتقوية الروابط بين الأجيال المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على العلاقة العميقة بين اللغة العربية والطبيعة، حيث يمكن أن يعزز استخدام الأدوات اللغوية المرتبطة بالطبيعة احترام واستدامة البيئة. وبالتالي، يُنظر إلى الهجاء ليس فقط كأداة لمراقبة الظروف البيئية، بل كدعوة للفعل والاستجابة الطارئة للمشكلات البيئية.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأوبئة- أرجو من فضيلتكم إفادتي: فأنا فتاة أبلغ من العمر: 24 سنة، أعاني من الوسواس في الطهارة خاصة في شهر رمض
- أغنية الذهب سباندو باليه
- زوجي دائم الجلوس على النت ومغازلة البنات على الشات والمسنجر وأنا دائمة النصح له ولكني لم أعد أحتمل ف
- شاب عندي 22 عاما وقد أمضيت سنوات عديدة في محاولة كتابة القصص الخيالية، وأعلم أن هذا السؤال قد مر من
- روندا، سيبو