الوسوسة في الوضوء والصلاة هي حالة من الشكوك التي قد تعتري المسلم أثناء أداء هذه العبادات، مما قد يؤدي إلى القلق والتوتر. وفقًا للنص، هذه الوسوسة هي مجرد وسوسة من الشيطان تهدف إلى إفساد العبادة. الحل الذي تقدمه الشريعة الإسلامية هو تجاهل هذه الشكوك وعدم الالتفات إليها. فلا ينبغي للمسلم أن يخرج من صلاته أو يعيد الوضوء إلا إذا كان متأكدًا تمامًا من خروج شيء من بطنه، سواء سمع صوتًا أو وجد ريحًا. هذا يعني أن الطهارة تبقى صحيحة ما لم يكن هناك يقين بخروج شيء. بالتالي، يجب على المسلم أن يتجاهل الشكوك ولا يسمح لها بأن تؤثر على عبادته، مما يضمن له أداء الوضوء والصلاة بشكل صحيح ومطمئن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أدرس بالثانوية، قرأت في فتاوى سابقة أنه من المحرم ممارسة المرأة رياضة لا تناسب طبيعتها، كال
- هل اذا حملت شيئا ثقيلا توجد أذكار أقولها؟
- أسأل الله أن يجزيكم خيراً ويوفقكم لما يحبه ويرضاه: زوجتي تشتكي من مرض في معدتها، وقد فوتت من رمضان 1
- تقام صلاة الصبح في مسجدنا قبل 40 دقيقة من شروق الشمس، أليس هذا الوقت متأخراً، وهل يحق لي إقامة صلاتي
- بيتر أندرياس هايبيرغ