في المناطق القريبة من القطبين الشمالي والجنوبي، حيث تتغير ظروف الضوء بشكل كبير وغير متوقع خلال أجزاء كبيرة من العام، تصبح الأحكام الزمانية المرتبطة بالعلامات الطبيعية غير قابلة للتطبيق. هذه الأحكام، التي تشمل أوقاتًا مخصوصة للصلوات والتوسعات خارج الصلوات المفروضة، تعتمد على علامات طبيعية مثل طلوع الشمس وغروبها. ومع ذلك، في المناطق القطبية، حيث قد تكون هناك فترات طويلة من ضوء الشمس المستمر أو الظلام الدائم، تفقد هذه العلامات الطبيعية معناها التقليدي. وبالتالي، لا يمكن تطبيق التحريم المؤقت لصلاة النافلة بعد صلاتي الفجر والعصر، والذي يستند إلى سلوك مشركي العرب القدامى الذين كانوا يسجدون للشمس عند طلوعها وغروبها. هذا يعني أن الأفراد المقيمين في مناطق دائمة الإضاءة أو الظلام الدائم لديهم الحق القانوني لتقديم أي نوع من الصلاة بما يتماشى مع حاجتهم الروحية والإنسانية، بغض النظر عن الوقت اليومي التقليدي المعتاد.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسة- شخص أرسل زوجته إلى أهلها، وكتب في رسالة تركها: أنت طالق، وبعد شهر من ذلك كتب رسالة أراد إرسالها إليه
- ما صحة هذا الحديث: «إن الله تعالى إذا أراد أن يستر عبده يوم القيامة، ولا يفضحه على رؤوس الأشهاد، فيع
- هل يجزئ إخراج كفارة اليمين دقيقا أو قمحا ما يعادل نصف صاع عن كل مسكين ما يقارب 15 كيلو، والذي أفطر ف
- السلام عليكمأمي امرأة أمية لا تعرف الكتابة ولا القراءة لهذا فهي لا تستطيع قراءة القرآن الكريم وإن هذ
- لماذا لا نتعامل مباشرة مع الأحاديث النبوية الصحيحة دون اللجوء إلى المذهب كذا قال كذا، وما الهدف الدي