في النقاش حول مستقبل المجتمعات، يتناول المشاركون إمكانية حدوث انهيار أو ثورة. بن البشير يرى أن الثورة ليست حتمية، بل يمكن للبشر استخدام التكنولوجيا لتحسين علاقتهم بالطبيعة، مع التركيز على الاستهلاك المفرط والجهل كمشاكل رئيسية. من ناحية أخرى، يفضل سامي الدين المنوفي التخلي عن الماركات التجارية والإنتاج الزائد، مع التركيز على نموذج اقتصادي مستدام. يونس بن عاشور يعتقد أن الثورة ستأتي من تغييب القيم التي تدفع نحو الإنتاج الزائد والاستهلاك المفرط، وليس من التخلي عن الماركات التجارية. نور الهدى بن محمد تؤكد على ضرورة حلول مستدامة تمكن البشر من العيش بانسجام مع الطبيعة، مشيرة إلى عدم كفاية إعادة التقييم. في الختام، يبقى التناقض واضحاً بين التقدم التقني وتدمير البيئة والمشاعر الإنسانية.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أدرس في معهد شرعيّ عن بُعْد، فهل مجالس العلم هذه داخلة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ما جلس
- صليت الفجر، وأنا كثيرة الشك في الصلاة، لما كنت أسجد قلت ما أدري سجدت أم لا، فأحسست أني ساجدة، وقمت ل
- أريد أن أسأل عن رتبة الحديث التالي وسنده قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أكثر ذكر الله عز وجل أ
- بعد شهرين إن شاء الله سوف يتم عقد قراني وخطيبي أعطانى كتابا في الدين يقول إني زوجته شرعاً عدا الدخول
- رايون بولوهي