في بحثه عن أهم أعمال نجيب محفوظ، نجد أنه ترك بصمة واضحة في عالم الأدب العربي من خلال إنتاجه الكبير والمتنوع. فقد كتب ثلاثًا وثلاثين رواية تصور واقع الحياة المصرية في القرن العشرين بشكل واقعي ودقيق، مركزة على حياة الطبقات الشعبية في القاهرة. تتميز روايته “أولاد حارتنا” بأنها ليست مجرد رواية لحارة واحدة، ولكنها تصوير رمزي لكامل الكون عبر شخصيات رئيسية مثل الجبلاوي وأدهم وإدريس. بينما تبرز رواية “حديث الصباح والمساء” بتسلسل الشخصيات وفق الترتيب الأبجدي. ومن بين أشهر أعماله أيضًا “اللص والكلاب”، وهي عمل بوليسي مشوق يتناول موضوعات اجتماعية عميقة حول الثورة والخيانة والحقيقة المراوغة للعدالة. بالإضافة إلى ذلك، قدم محفوظ ست عشرة قصة قصيرة بارزة مثل “دنيا الله” و”السماء السابعة”. علاوة على ذلك، شارك في تأليف أكثر من ثلاثين سيناريو سينمائي وعمل على العديد من المسرحيات والأعمال الدرامية الأخرى التي أثرت الثقافة العربية بشخصياتها المعقدة وقضاياها المثيرة للتفكير.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافة- أختي متزوجة منذ ثلاث سنين من رجل أحمق، تصرفاته طفولية، هو تزوجها في سوريا، ولمَّ شملها إلى مكان دراس
- في إحدى المناظرات مع الأحباش و تحديدا في موضوع حديث الجارية يستدل أحدهم بكلام الإمام محمد بن أحمد ال
- يقال في مجال التمويل للمشاريع حسب الشريعة الإسلامية، إن أحدهم أصدر فتوى تبيح أخذ المصاريف الإدارية م
- من هو الكافر؟ وهل هو الذي لا يشهد أن لا إله إلا الله؟ أم يضاف إلي ذلك كل من اتصف بالكفر في أحاديث رس
- شيخنا الفاضل: لي سؤال يتعلق بمعاملة مع بنك يقول إن معاملاته معاملات إسلامية. المعاملة تتعلق باقتناء