سورة الأعراف هي سورة مكية، باستثناء آيتين مدنيتين، وهي من أطول السور المكية في القرآن الكريم، تتألف من 206 آيات. تقع في الجزء التاسع من المصحف، وتحديداً في الأحزاب السابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر. نزلت بعد سورة ص، وتبدأ بحروف مقطعة. سميت بهذا الاسم لحديثها عن الأعراف، وهو السور الذي يفصل بين الجنة والنار. وفقًا لابن جرير الطبري، الأعراف هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم، مما منعهم من دخول الجنة أو النار، فوقفوا على السور حتى يقضي الله بينهم. تتضمن السورة العديد من المقاصد والدلالات، منها تأكيد توحيد الله ونبذ الشرك، وبيان صفات الله وربوبيته، وخلق السماوات والأرض والإنسان. كما تؤكد على ضرورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتطهير المجتمع من الظلم والفساد، والعمل على نشر الأمن والسلام والخير. تحذر السورة أيضًا من الشيطان وشروره، وتدعو إلى عدم الغرور بالحياة الدنيا ومتاعها.
إقرأ أيضا:تشابه جينات العرب سواءا في المشرق أو المغرب العربي- قرأت في فتوى سابقة أن حكم بغض العبادة كفر، وحكم كرهها حرام. فكيف ذلك، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ح
- أنا شاب عمري 34 عاما، فهل يجوز لي أن أبيع كليتي لكي أستطيع أن أتزوج بثمنها؟.
- أنا فتاة عمري 18 عاما، غير متزوجة. تنزل مني منذ يوم 20 مايو -على ما أتذكر- إفرازات بنية اللون. كانت
- أنا وأقربائي نعمل في نفس العمل، وأقربائي يسرقون من رب العمل. هل يجب عليَّ أن أخبر رب العمل؟
- دائرة انتخابية شيبارتون