يستعرض البحث حول غزوة أحد الأسباب التي أدت إلى هذه المعركة الحاسمة في التاريخ الإسلامي، حيث كانت الرغبة في الانتقام من المسلمين بعد هزيمتهم في بدر الدافع الرئيسي لقريش لتجهيز جيش قوامه ثلاثة آلاف مقاتل بقيادة أبو سفيان. هدفت قريش من خلال هذه المعركة إلى الثأر لقتلاها وجرحاها، واستعادة مكانتها بين العرب، وتأمين طريق التجارة بين مكة والشام. وقعت المعركة في السابع من شوال للسنة الثالثة للهجرة، حيث واجه المسلمون جيش الكفار الذي كان يضم مقاتلين من بني كنانة والأحباش وثقيف. رغم البداية القوية للمسلمين، إلا أن خطأ الرماة الذين تركوا مواقعهم لجمع الغنائم أدى إلى تحول مجرى المعركة لصالح الكفار بقيادة خالد بن الوليد. أسفرت المعركة عن استشهاد سبعين مقاتلاً من المسلمين، بما في ذلك حمزة بن عبد المطلب عم الرسول. يسلط البحث الضوء على العبر المستفادة من هذه الغزوة، مثل أهمية الالتزام بأوامر القائد، والتثبت من الأخبار، وعدم ربط الدين بالأشخاص، والتحذير من الهزيمة النفسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَا- سيباستيان لايتنر
- هل صحيح أن المرأة خلقت من أجل الرجل ومتعته، وتكون المرأة متاعا مسخرا للرجل؛ استنادا إلى قوله تعالى:
- أختي تبلغ من العمر 49 عامًا، وتكبرني بثلاثة أعوام. بعد وفاة والدي -رحمه الله رحمة واسعة- أخبرتنا أنه
- أريد أن أتفقه في الدين -رحمكم الله-.
- ما حكم من أفطر في رمضان أياما لا يعلم عددها وذلك لأنه كان يخرج المني يوميا عمدا ولم يكن يعرف أنه مبط