بهاء الدين زهير، الشاعر المعروف باسم “زهير”، كان أحد أبرز الشخصيات الأدبية في عصر الدولة الأيوبية. ولد في القاهرة عام هجرى، وتلقى تعليمه هناك قبل أن يبدأ رحلاته المكثفة عبر مختلف البلدان العربية والإسلامية، بما في ذلك مصر والشام وأرمينية. اكتسب شهرة كبيرة بفضل موهبته الشعرية الاستثنائية، والتي جذبت انتباه العديد من الحكام الذين دعموه مالياً نظرا لمواضيع قصائده المتنوعة والرائعة.
اشتهر زهير بشخصيته الكريم والكريم النبيل والحليم، فضلا عن ثقافته الواسعة وحبه للمشاركة في الأنشطة الاجتماعية. تأثر بهذه السمات الإيجابية حتى المؤرخون مثل ابن حليكان، الذي أشاد بصفحاته الشخصية خلال زيارته إلى القاهرة. تنوعت أعمال زهير الأدبية بين وصف الطبيعة الخلاب للأنهار والخمور وحدائق البستان، بالإضافة إلى شعر الهجاء والدراما والأغراض الرومانسية. رغم عدم وجود الكثير من الأعمال الهجائية لديه مقارنة بأجزاء أخرى من كتاباته، إلا أنها تظهر براعته اللغوية والفكاهة اللاذعة.
إقرأ أيضا:لا لفرنسة التعليم في المغرب: صراع إنجليزي/أمريكي – فرنسي للهيمنة على التعليم في المغربمن الجدير بالذكر أيضًا قدرته على التعبير عن المشاعر العميقة عند رثاء الأحباب، مستخدما نفس
- Justice Documentary Festival Paris
- أحسن الله إليكم. إذا كان المأموم في التشهد الأول مع إمام يقرأ التشهد الأول فقط دون الصلاة الإبراهيمي
- قلت لزوجتي وأنا صائم: «أنت مثل أختي»، وكان هذا على سبيل المزاح بعد الفجر في رمضان، وكانت نيتي أنها م
- نذرت أن أبر والديَّ، وأن أعيش معهما لخدمتهما، وأن أكون ابنة صالحة. أنا لا أتذكر النية التي قلت بها ا
- إلى أي مدى يمكن للشخص الاستفادة من أفكار الآخرين، بل ومنافستهم في سوق العمل؟ لنفترض أن هناك مشروعا ن