تتناول المقالة موضوع تأثير الألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية للمراهقين، موضحة كيف أصبحت هذه الوسيلة الترفيهية جزءاً أساسياً من حياتهم اليومية. رغم كونها مصدراً للترفيه والتفاعل الاجتماعي، إلا أنها قد تحمل مخاطر صحية نفسية غير متوقعة. فعلى الرغم من الفوائد المحتملة مثل تحسين مهارات التفكير وحل المشكلات وتعزيز التواصل الاجتماعي، إلا أنه هناك جانب سلبي يجب الانتباه إليه وهو خطر الإدمان عليها.
الإدمان على الألعاب الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى آثار سلبية جسمانية ونفسانية واجتماعية حادة، بما في ذلك اضطرابات النوم، انخفاض الوزن، الجفاف، العزلة الاجتماعية، وفقدان الحافز تجاه الأنشطة الأخرى. بالإضافة لذلك، فإن الإنفاق المفرط داخل اللعبة يعد مصدر قلق كبير للعائلات ذات الوضع الاقتصادي المتوسط. ولذلك، تلعب دور الآباء والمعلمين دوراً محورياً في توجيه المراهقين لاستخدام الألعاب بشكل مسؤول وضبط الحدود الزمنية المناسبة لضمان رفاهيتهم العامة ونموهم المتوازن.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستي- أمتلك محلا للكمبيوتر والإنترنت، وكان الشباب يأتون ليستأجروا وقتا للجلوس أمام الكمبيوتر مع العلم بأنن
- نحن نعمل بمدرسة خاصة إداريين ومدرسين، أحيانا يحضر لنا أولياء الأمور أو مشرفو الطلاب بعض الهدايا لنا،
- أنفي ذو عظمة محدبة، وكبير بشكل مؤذٍ، ويسبب لي الإحراج والأذى النفسي؛ مما أتعرض له من مضايقات من قبل
- شيحنا الكريم رجل اشترط شرطا ولم يحدد زمانا لتنفيذ هذا الشرط، وبعد مدة من الزمن بعد شهر مثلا قال كان
- شخص متزوج من امرأة ـ وله أطفال ـ طلقها، ثم تزوج أختها لفترة أقل من شهر، ثم طلقها ورجع إلى زوجته الأو