النص يسلط الضوء على تأثير التطرف الفكري، الذي يُعرّف بأنّه حالة انغلاق عقلي وتشدد في الآراء، على الأفراد والمجتمعات. تؤدي هذه الحالة إلى العزلة الاجتماعية والشعور بالعداء ل異رائين، وتؤثر سلباً على الصحة النفسية للأفراد، مما يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق. وعلى المستوى المجتمعي، يُسبّب التطرف الفكري توترات اجتماعية وتشرذم داخلي، ويحول دون النقاش العام وإيجاد حلول مشتركة. يشير النص إلى دور وسائل الإعلام الحديثة في تعزيز حالات التطرف، حيث توفر منصات رقمية مساحات افتراضية لعزز آراء معينة وتقويض العلمانية والفكر الحر.
السابق
تحقيق التوازن بين العمل والحياة الأساسيات لنمط حياة متوازن
التالياستغلال وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز صحة النفس من المشاركة إلى تقدير الذات
إقرأ أيضا