يؤكد النص على أن التعليم الذكي يلعب دورًا محوريًا في تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب. من خلال استخدام التقنيات الرقمية والتفاعلية، يوفر التعليم الذكي فرصًا فريدة لتعزيز التفكير النقدي والإبداع. تقنيات مثل المحاكاة الواقعية والفيديوهات التفاعلية تساعد الطلاب على بناء حجج منطقية وفهم العلاقات المعقدة بين الأفكار. بالإضافة إلى ذلك، توفر البيئات التعليمية الإلكترونية مساحة خصبة للإبداع، حيث يمكن للطلاب تصميم مشاريع رقمية ومشاركة أفكارهم عبر الإنترنت، مما يعزز روح الريادة والإبداع. كما يتيح التعليم الذكي للطلاب العمل ضمن فرق دولية ومتنوعة عبر الإنترنت، مما يساعدهم على تطوير مهارات العمل الجماعي والاتصال. هذه المهارات ضرورية في عالم العمل الحديث. علاوة على ذلك، تتطلب العديد من الأدوات التعليمية الذكية من الطلاب حل ألغاز أو مواقف افتراضية، مما يساعدهم على تطوير استراتيجيات مبتكرة لحل المشكلات العملية والمعقدة. أخيرًا، يوفر التعليم الذكي التدريب اللازم للتنقل بأمان وأمان عبر العالم الرقمي، وهو أمر ضروري لأي شخص ولد بعد عام 2000.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)تأثير التعليم الذكي على تطوير مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: