تسلط مقالة “صاحب المنشور” الضوء على تأثيرات التكنولوجيا المتنوعة على العلاقات الأسرية، موضحة أنها تحمل جانبين؛ إيجابي وسلبي. من جهة، سهلت التكنولوجيا التواصل وفتحت أبواباً جديدة للتعلم والعمل والترفيه، خاصة أثناء فترات الانفصال الجغرافي. ومع ذلك، أدت الزيادة الكبيرة في وقت الشاشة إلى انخفاض الوقت الذي يقضيه الأفراد في التفاعلات الشخصية والحقيقية، ما قد يؤدي للشعور بالعزلة الاجتماعية لدى الأطفال والمراهقين.
على الجانب الآخر، قدمت التكنولوجيا طرقاً مبتكرة لإثراء العلاقات الأسرية. فقد أتاحت منصات الفيديو المرئي وبرامج التدريب عبر الإنترنت فرصة تعزيز التواصل بين العائلات البعيدة وتعليم المهارات الجديدة بشكل مشترك. كذلك ساعدت مواقع التواصل الاجتماعي الأشخاص المتنقلين أو كثيراً ما يسافرون على البقاء مطلعين ومتصلين بالأحداث المهمة في حياة أحبائهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْجلحماية تماسك الأسرة وتحقيق توازن صحي مع التكنولوجيا، اقترحت المقالة عدة استراتيجيات عملية. أولها تحديد الحدود وضبط السياسات الصارمة لاستخدام الهواتف والأجهزة الأخرى بداخل المنزل وفي الأوقات الخاصة مثل وجبات الطعام وعطلات نهاية الأسبوع. ثانياً،
- إتش بي أو
- قرأت في الفتوى رقم: 137768، وأما إذا رفعت الزوجة أمرها للقاضي الشرعي لوقوع ضرر عليها من جهة الزوج ـ
- أحب شخصًا وهو لا يعلم، فهل أخبره بذلك؟ وهل أدعو الله تعالى باسمه؟
- من جلس في مصلاه يذكر الله ويسبحه تستغفر له الملائكة حتى يحدث أو يقوم. هل ينقطع استغفار الملائكة إذا
- هل يجوز السجود دون صلاة أي أن تسجد مستقبل القبلة دون أن تصلي؟