تناولت الدراسة تأثيرات التقدم التكنولوجي الحديث على العلاقات الاجتماعية بشكل شامل ودقيق. سلطت الضوء على جوانب مختلفة لهذا الموضوع، بدءاً من الفرص التي تقدمها وسائل التواصل الاجتماعي في توسيع الدائرة الاجتماعية وتعزيز الروابط بين الناس بغض النظر عن المسافة الجغرافية. ومع ذلك، أشارت أيضًا إلى المخاطر المرتبطة بهذه التقنية، بما في ذلك إدمان الإنترنت، وانخفاض جودة التواصل البشري بسبب الاعتماد المفرط على الرسائل القصيرة وغير المكتوبة، وانتشار اللغة المسيئة والتمييزية عبر الإنترنت. علاوة على ذلك، أكدت الدراسة على أهمية احترام الخصوصية الشخصية وحماية البيانات الشخصية. توصي الدراسة باتباع نهج مدروس ومتوازن عند استخدام التكنولوجيا، مع تطبيق مبادئ الأخلاق الإسلامية ونظام تعليمي تربوي مناسب لحماية المستخدمين من الآثار السلبية المحتملة. وبالتالي، فإن تحقيق توازن صحي بين الاستفادة من مزايا التكنولوجيا وتجنب عيوبها يتطلب جهودًا منظمة وقرارات حكيمة.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)- الزكاة على ماله، أنا لدي بيتان الأول أنا اشتريته من مالي الخاص وأنا أسكن فيه، والثاني أعطانيه أبي وه
- نذرت نذرا إن رزقني الله بالذرية لن أستعمل موانع الحمل لتكون الولادات متباعدة. فرزقني الله عز وجل ببن
- يقول الله تعالى: يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ـ فكيف نرد عل
- هل قراءة كتب الميثولوجيا أي الأساطير بغرض التثقيف مثل كتاب مغامرة العقل الأولى؟ يعتبر قارئها مذنبا ب
- أنا أصوم صيام سيِّدنا داود -عليه السَّلام-، وقد ورد أن رسول صلَّى اللَّه عليه وسلَّم كان يصوم حتَّى