يُبرز النص تأثير التكنولوجيا المتزايد على العلاقات الشخصية، إذ يسلط الضوء على فرص التواصل الجديدة التي توفرها، كوسائل التواصل الاجتماعي والرسائل الفورية، مع الاعتراف بنشأة تحديات جديدة. من بين هذه التحديات: العزلة الاجتماعية الناتجة عن قضاء وقت أطول أمام الشاشات، وتهديدات الأمن الإلكتروني من خلال الاحتيال والمعلومات الكاذبة.
يشير النص أيضًا إلى خطر الإدمان على تطبيقات الهاتف الذكي والمواقع الإلكترونية، الذي قد يؤدي إلى إهمال العلاقات الواقعية. ومع ذلك، يقدم النص حلولًا محتملة لتحقيق التوازن الصحي في استخدام التكنولوجيا، مثل: التوعية بأمان الإنترنت وتحديد الوقت المناسب للاستخدام، وإجراء لقاءات رقمية منتظمة كبديل للقلق من التفاعلات البشرية الفعلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة