في النقاش بين أمين الدين الريفي وحسيبة الرايس، يتضح أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دوراً محورياً في تخصيص التعليم لتلبية الاحتياجات الفردية للطلاب. من خلال تقنيات التعلم الآلي، يمكن للذكاء الاصطناعي فهم الفروقات الشخصية وتقديم تجربة تعليمية مرنة وملائمة لمعدلات تعلم مختلفة. ومع ذلك، يبرز القلق المشترك حول أمان وسرية معلومات الطلاب، حيث يتم توليد كم هائل من البيانات. يدعو الطرفان إلى سن تشريعات صارمة لحماية هذه المعلومات من أي تدخل غير مصرح به. بالإضافة إلى ذلك، يشددان على أهمية دمج عناصر إنسانية طبيعية ضمن النظام المعتمد على الذكاء الاصطناعي لمنع انعزال المستخدمين الإلكترونيين الزائد وتحقيق توازن صحي بين الحياة الرقمية والواقعية. في النهاية، يستخلصان أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم ممكن ولكنه يتطلب موازنة مدروسة بين الإيجابيات والسلبيات المحتملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوت- أحب مساعدتكم في موضوع أرهقني كثيرا، فأنا فتاة غير متحجبة طوال عمري وكل من أعرف غير محجب إلا القليل،
- بلاز
- 1-كنا نصلي الجمعة خلف الإمام وأخطأ في السجدة الأولى وتم التنبيه عليه بالتسبيح وعندما أراد أن يسجد سج
- لقد قلت لزوجتي وأنا في حالة عضب أجعلك علي حراماً بقصد إغاظتها فقط فهل عليَّ ذنب في ذلك وهل تحل لي بع
- تيبيروس الثاني قسطنطين الإمبراطور البيزنطي