في النقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي على النظام التعليمي، يُشير عبد المعين الريفي إلى أن معينات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تُستخدم كأدوات دعم فردية ومرنة، مما قد يغير من طريقة نظرتنا للوقت ونوعية الحياة. يُؤكد الريفي على أهمية الرعاية الذاتية والتواصل الإنساني في هذا السياق. جبير بن معمر يوافق على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يغير منظورنا للعمل والدراسة، مشيرًا إلى أن هذه الأدوات يمكن أن تمكننا من رؤية وقت الدراسة كفرصة للتعلم الشخصي المستمر. ومع ذلك، يشدد على أهمية الحفاظ على التوازن بين التقنية والجوانب الإنسانية للحياة، مؤكدًا أن التكنولوجيا لن تستطيع استبدال قيمة العلاقات البشرية والمفاهيم الروحية. من ناحية أخرى، تعرض رجاء السالمي بعض التحديات المحتملة في هذا التحول، مشيرة إلى أن التقنية قد تسهل الوصول إلى المعلومات، لكنها قد تؤدي إلى تجاهل التفاعل البشري الذي يعد جزءًا أساسيًا من التعليم. تقول السالمي إن التواصل الإنساني ليس مجرد مكمل، بل هو جوهر التعليم الفعّال، ويجب أن نكون حذرين لئلا نفقد هذه العناصر الحيوية في سعينا للاستفادة من التكنولوجيا.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !- معبد الأجداد الإمبراطوري
- قصتي التي لازمتني من الصغر إلى هذا اليوم قصة لا أعرف ما سوف تكون في آخرتها، ولكني سوف أقول القصة بكل
- قيامة الحب
- ما حكم رفض الزوجة الجماع بسبب مرض الزوج -السمنة المفرطة- مما يسبب لها الإعياء؟
- هل يجوز لي أن أعد الله وعدا إذا حصل لي شيء، أو رزقني شيئا، أو وُفقت في شيء، بأن أفعل شيئا لوجهه سبحا