تناقش المشاركة المذكورة تأثير القوى العالمية الأكبر على السياسات التعليمية في البلدان النامية بشكل واضح ومدروس. يُشير صاحب المنشور إلى استغلال هذه القوى لمناهج الدراسة كمنصة لترويج قيمهم الخاصة وإعادة صياغة التاريخ بما يتماشى مع مصالحهم الاستراتيجية والسياسية. يؤكد هذا التحليل على أهمية الدفاع عن استقلال النظام التعليمي المحلي والحفاظ على التراث الثقافي والفكري الوطني.
يشدد كلٌّ من عبد الناصر البصري وإكرام بن تاشفين على الطبيعة التدخلية لهذه القوى داخل المنظومة التربوية، داعيين إلى زيادة الوعي الذاتي والدفاع المستمر عن الهوية الوطنية وسط الضغط الخارجي المتزايد. الرسالة الأساسية هنا هي تسليط الضوء على مدى عرضة البيئات التعلمية للتأثيرات الخارجية وكيف يمكن للأيديولوجيات والقيم الأجنبية أن تشوه التعليم الرسمي وتاريخه. بالإضافة لذلك، يتم التشديد على ضرورة العمل الجماعي ضد هذه التأثيرات غير المرغوب فيها وبناء نظم تعليمية أقوى وأكثر تمسكاً بجوهرها الأصيل.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذية- أنا لدي مقهى للانترنت من الحلال كان يأتي إلي رجل مع صاحبته, فهل المال الذي كان يعطي لي حراما؟ مع الع
- قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث أبي واقد الليثي -رضي الله عنه- في حديث النفر الثلاثة الذين دخلو
- لدي استفسار هام بخصوص زكاة المال.. لدي مبلغ (والمال مال الله) وقدره (15.000 ريال سعودي) كنت أظن أن ز
- منذ بضعه أعوام مات أبي -رحمه الله-، وتزوجت أمي من رجل غيره. وترك أبي لنا شقة، ومحلا في نفس البيت، وه
- ألزانو لومباردو