تشهد حياة المرأة أثناء الحمل مجموعة من التغييرات الجسدية المهمة، حيث تبرز قضية ضعف العضلات القطنية باعتبارها تحديًا شائعًا. تلعب هذه العضلات دورًا حيويًا في دعم منطقة أسفل الظهر والأحشاء الداخلية، وعندما تفقد قوتها، ترتفع احتمالية المعاناة من ألم الظهر والمشكلات الأخرى ذات الصلة بالحمل. يرجع السبب الرئيسي لهذا الضعف إلى ارتفاع مستوى هرمون “ريلاكسين”، الذي يساعد على توسيع المفاصل للأحشاء لتسهيل الولادة، إلا أنه قد يخلق اختلالًا في توازن القوة بين مجموعات مختلفة من العضلات، بما فيها تلك الموجودة بالبطن.
لحسن الحظ، هناك حلول فعالة لمواجهة هذا التحدي. يُعتبر التدريب الرياضي تحت إشراف متخصص أمرًا ضروريًا لتحديد وتمارين مناسبة وفق حالة كل امرأة وحالتها الصحية. تعد تمرينات كيجل طريقة أخرى فعالة لتحسين قوة المنطقة السفلية وتعزيز التحكم بالإخراج، وهو ما يفيد بشكل خاص أثناء المخاض وبعده لرعاية الطفل الجديد. علاوة على ذلك، يلعب النظام الغذائي دورًا هامًا في إعادة بناء وإصلاح العضلات باستخدام بروتينات نباتية وحيوانية بانتظام عبر تناول وجبات صغيرة ومتكررة للحفاظ على
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْ- أيّها الأفاضل : سؤالي لكم اليوم أعرف رأي بعض العلماء فيه إلا أنني أريد أن أستأنس بإجابتكم فجزاكم الل
- النساء في قطاع النقل البري
- Fictophilia
- أنا بفضل الله ومنته أتممت حفظ القرآن من فترة قصيره بعد تعب استمر ست سنوات، كانت مشكلتي في أغلب هذه ا
- أنا شاب ملتزم ولله الحمد، وأصلي في المسجد بانتظام، ولكن مشكلتي أنني أمزح كثيرا و قد قلت بعض الأشياء