وفقًا للنص المقدم، فإن تأجيل صلاة الفجر إلى ما بعد شروق الشمس يعتبر حرامًا في الإسلام. حيث أن الصلاة الخمس، بما فيها صلاة الفجر، فرض مؤقت بزمن معين، كما جاء في القرآن الكريم “إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا”. ووقت صلاة الفجر يبدأ من طلوع الفجر الصادق، وهو الضوء الأبيض المرتفع فوق الأفق شرقياً، ويستمر حتى شروق الشمس. أي أن أداء الصلاة خلال هذا الوقت يعادل أدائها في وقتها المناسب.
النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يحرص على أداء صلاة الفجر مبكرة جداً، مما يدل على أهمية أدائها في وقتها. وبالتالي، فإن تأخير صلاة الفجر إلى ما بعد شروق الشمس يعتبر مخالفاً لتعاليم الإسلام، ويعد من الكبائر والمعاصي العظيمة. لذلك، يجب على المسلمين أن يسعوا دائماً لأداء الصلاة في أوقاتها المفروضة، مع الالتزام بتعاليم رب العالمين بكل حب وإخلاص وعرفان لنعمه جل شأنه.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- هل ثبت بالدليل القطعي أن إسرائيل هو يعقوب، وما حكم من ينكر ذلك؟
- امرأة تخرج منها الإفرازات كل ساعتين، أو كل ساعة ونصف، فبعد أن تستنجي وتتوضأ تظل على طهارة لمدة ساعة
- من كان على يده أو أحد أعضاء الوضوء مادة تمنع وصول الماء كالدهان ولكنها كثيرة وصغيرة الحجم، مثل اليد
- هل يجوز للمرأة أن تحج في حملة ومحرمها في حملة أخرى بسبب أنها حجزت متأخرة، وأخوها في حملة للشباب فقط،
- Solitaire (Neil Sedaka song)