تاريخ ملوك مملكة ماري القديمة يمثل سلسلة من القادة الذين ساهموا في بناء عصر ذهبي لهذه الحضارة. بدأ هذا العصر مع الملك إيباب، الذي أسس الدولة المارية الحقيقية حوالي العام 2300 قبل الميلاد، ووضع أسس القوة الاقتصادية عبر تطوير التجارة الداخلية والدولية، إضافة إلى إقامة نظام قانوني متقدم ومراكز دينية مهمة. تبعه ابنه شمشوإيلونا الذي توسع حدود المملكة ووسع النفوذ الثقافي لماري، مما أدى إلى ازدهار العاصمة بالمعابد ومباني البلاط الفاخرة وظهور الأدب الشعري والفلكلوري. بعد ذلك، تولى يغنوم الحكم ولعب دوراً كبيراً في بناء قوة ماري العسكرية والتجارية، حيث قاد حروب الإصلاح ضد خصومه وأثبت سيطرة ماري المتنامية على المنطقة. في نهاية المطاف، تولت ساممورامات رئاسة القصر الملكي ونجحت في استعادة جزء من هيبة المدينة وإنشاء تحالفات مؤقتة لجذب الدعم الخارجي ضد الاضطرابات الداخلية. رغم زوال مملكة ماري بسبب الغزو الآشوري، إلا أنها تركت تراثاً ثقافياً غنياً يشهد على عظمتها وبريق عزائمها عبر آلاف السنوات.
إقرأ أيضا:الدكتور .. علي مصطفى مشرفة- سيدي الفاضل آمل أن أكون قد اخترت الأشخاص المناسبين لمساعدتي وانتشالي أنا وأسرتي الصغيرة من المعاناة
- جرت العادة – للأسف - في قبيلتنا بعدم توريث البنت؛ بحجج واهية، فهل يحق لي بعد توريث أخواتي أن أطالب خ
- لي أخوان أحدهما خريج علوم كمبيوتر يعمل في بنك مهندس شبكات، والآخر خريج فنون تطبيقية تخصص سينما وتلفز
- يوم السبت كان أول أيام الدورة. ذهبت إلى الدكتورة يوم الاثنين، فنزعت اللولب، وأخدت حبوبا لمنع الحمل.
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد: 15 (أخ شقيق) ال