في النقاش الذي دار بين أربعة أشخاص حول مشكلة التفاوت في الإنفاق العسكري وتلبية الحاجات الإنسانية، برزت وجهات نظر متباينة حول كيفية معالجة هذه المشكلة. تيسير بن العابد، أحد المشاركين، أشار إلى أن النظام الرأسمالي هو السبب الرئيسي لهذه الكارثة، حيث يدفع الدول نحو الحرب والاستثمار المتزايد في الصناعات الدفاعية. من هذا المنطلق، رأى تيسير أن الحل يكمن في تحدي النظام الاقتصادي نفسه بدلاً من مجرد الدعوة إلى تحسينات ضمن حدوده الحالية. في المقابل، راغدة المدني، إحدى المشاركات، رأت أن التركيز على تنفيذ نظم رقابية وسياسات تمكن من توزيع الثروة بشكل أكثر عدلاً هو الأفضل. رغم اختلاف الآراء، تم التوصل إلى قناعة مشتركة بأن حل المشكلة لا يتطلب مجرد تخفيض الإنفاق العسكري، بل تغيير النظام الاقتصادي ككل. بعض المشاركين اعتقدوا أن هذا يمكن تحقيقه عن طريق تطوير نظم الرقابة والسياسات التي تتيح توزيع الثروة بشكل أكثر عدلاً، بينما رأى آخرون أن التخلص من النظام الرأسمالي بالكامل قد يكون ضرورياً.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيا- تقدمت لخطبة فتاة، وبعد الخطبة جاءني شخص له صلة قرابة بي، وأخبرني على لسان صديق له بأن الفتاة ليست بك
- أنا شاب أبلغ من العمر 32 سنة، أتمني أن أتزوج لكن الوضعية الاجتماعية بالخصوص المسكن لا يتيح لي ذلك، و
- أنا امرأة متزوجة حلف علي زوجي وهو مقيم بالسعودية وأنا في ا لسودان أنني إذا فعلت بعض الأشياء التي يكر
- اغتيال
- منتخب باراغواي الوطني تحت 20 سنة لكرة القدم