في النقاش الذي دار حول الصحة النفسية والجسدية، برز تحالف بين العلوم الطبية والثقافة والتقاليد الاجتماعية كضرورة لتحقيق توازن مثالي. الفريق الأول، بقيادة ، أكد على أهمية تناول مجموعة متنوعة من مواضيع الصحة، بدءًا من الحمل وحتى إدارة الحالات المعقدة مثل الوسواس القهري، مع التركيز على النهج الشامل الذي يشمل العلاج النفسي الجسدي. من جهة أخرى، ساهم بسدّة نظرية مهمة تتمثل في دور الثقافة والتقاليد الاجتماعية في الصحة النفسية للإنسان، داعيًا إلى اعتبار هذه العوامل الأساسية عند دراسة الصحة البشرية. مصطفى بن محمد شدد على أهمية مراعاة الخلفية البيولوجية والنفسانية بالإضافة إلى الثقافية، بينما اقترحت عروسي القرشي اتباع نهج متوازن يأخذ بالحسبان الطابعين الطبي والنفسي للقضايا الصحية. عهد بن ناصر عززت فكرة اندماج العلوم الطبية الحديثة ضمن المنظومة الشمولية لرعاية الصحّة. وسيم بن بركة طرح تساؤلاً حول كفاية الاعتماد فقط على التراث الشعبي والأفكار الثقافية دون اللجوء إلى علوم الطب الحديثة في التعامل مع الأمراض الخطيرة. في الختام، اتفق الجميع على الحاجة الملحة لتطبيق منظومة معرفية متعددة الوجوه تجمع بين التجربة الإنسانية والعلوم الحديثة لتحقيق رفاهيتنا الجسدية والنفسية.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- أنا مازلت طالبة في المدرسة وآخذ مصروفي من أبي فهل إذا تبرعت منه أو تصدقت حسب الأجر والثواب لي أم لأب
- الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده: تقبل الله منكم ومنا صيام وقيام رمضان بمزيد من الأ
- Tulln an der Donau
- عندي مشكلة، كيف أبعد فكري عن الزواج؛ لأن التفكير فيه يجرني إلى ما هو أكبر. بما أني في بلد غربة في أو
- أنا شاب مسلم، عمري 24 سنة، وحتى الآن لم أتطهر (أختتن)، والسبب والداي عندما كنت صغيرًا، فما الحكم إذا