يتناول النص تحديات الذكاء الاصطناعي في فهم الثقافات المتنوعة، مع التركيز على اللغة العربية والإنجليزية. يوضح أن كلا اللغتين تعكسان تاريخ وثقافة مجتمعاتهما الأصلية، مما يجعل من الصعب على الذكاء الاصطناعي فهمهما دون خلفياتهما الحضارية. من التحديات الرئيسية هي طبيعة اللغتين كغتين منحوتتين، حيث تختلف طريقة تطبيق التحريف بين اللغتين، مما يعقد تحليل المعنى الدقيق للجملة. بالإضافة إلى ذلك، تختلف المفردات والمفرديات بين اللغتين، حيث تحمل المصطلحات العامية دلالات وأبعاد سياقية مختلفة. كما أن هناك مفاهيم ومجالات اختصاص خاصة بكل ثقافة لا توجد لها نظائر مقابلة في الأخرى، مما يصعب نقلها مباشرة. تأثير القواعد والصرف يختلف أيضًا بين اللغتين، مما يعقد عملية الترجمة الآلية. يقترح النص حلولًا مبتكرة مثل تدريب خوارزميات التعلم الآلي باستخدام مجموعات بيانات متنوعة تضم أمثلة ونصائح موثوق بها ضمن سياقها الخاص، مع الاستعانة بخبرة مجاميع مهتمين متخصصين خارج دائرة اللغويات الرسمية الجامعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- ما حكم من تركت عدة الوفاة جه.....؟.
- كانت أموالي في بنوك ربوية, ومن أرباح هذه الأموال الربوية كنت أسدد ديوني التي كنت قد اقترضتها من النا
- HIM
- لماذا سمى مسجد الغمامة بهذا الاسم وهل صلى الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد؟
- نود النصيحة من فضيلتكم عن قيام الليل لحامل القرآن بأي قدر يصلي قيام الليل؟ وهل يستحب له ألا يشق على