تحديد جنس الجنين الطبيعي هو عملية دقيقة تُستخدم فيها تقنية الفحص بالأمواج فوق الصوتية، المعروفة أيضًا باسم الألتراساوند. هذه التقنية تعتمد على استخدام موجات صوتية عالية التردد لإنتاج صور واضحة للأعضاء الداخلية للجنين. يُعتبر الوقت المثالي لإجراء هذا الفحص بين الأسبوع الثامن عشر والأسبوع العشرين من الحمل، حيث تكون الأعضاء الرئيسية قد تشكلت بشكل واضح. بالنسبة للذكور، يبحث الأطباء عن منطقة ما بعد القلفة، المعروفة باسم الكيس الصفن، والتي إذا ظهرت بشكل مستقل خارج جسم الجنين، تشير إلى أن الجنين ذكر. ومع ذلك، يجب مراعاة حالة نادرة تسمى الفتح المهبل الحقيقي التي قد تجعل التشخيص غير مؤكد. بالنسبة للإناث، يتم البحث عن علامات مثل الخطوط الدقيقة للأرجل والأذرع الصغيرة مقارنة بحجم الرأس والجسم العام، بالإضافة إلى تطور قناة فالوب والمبيض. رغم دقة الفحص بالأمواج فوق الصوتية، إلا أنها ليست مطلقة بسبب عوامل مثل زاوية التصوير وحركة الجنين وضغط البطن. لذلك، يُفضل تكرار الفحص في وقت لاحق للتأكيد على الجنس المتوقع.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )- Butch Cassidy
- سمعت حديثا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول فيه: لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غاز في سبيل
- في حالة تجديد الاغتسال أوالوضوء ونظراً لظروف خاصة لم يتم التجديد إلى الأخير، هل يبطل الاغتسال أو الو
- عندما أذهب لعملي في الصباح حيث إن المسافة بين عملي وبين البيت تأخذ من الوقت حوالي 45 دقيقة.. أستمع ف
- Endre Lépold