تحريم القمار في الإسلام ينبع من تأثيره السلبي العميق على الأفراد والمجتمع. القمار يُشجع على الاعتماد على الحظ بدلاً من العمل الجاد، مما يؤدي إلى تدمير الأسر وإفقار العائلات. هذا السلوك يُعتبر سبباً رئيسياً للحقد والعداوة بين الناس، ويُبعدهم عن الطاعات الدينية مثل الذكر والصلاة. بالإضافة إلى ذلك، يستهلك القمار وقتاً وجهداً هائلين، مما يُشجع على البطالة والإجرام. الآثار النفسية للقمار خطيرة أيضاً، حيث يمكن أن يسبب القلق والمرض والجنون. بالتالي، القمار ليس مجرد خسارة مالية، بل هو تهديد حقيقي لحياة الناس وأخلاقهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة الحديث: إذا مشت أمتي المطيطاء، وخدمتهم فارس والروم؛ سلط بعضهم على بعض؟
- جولة الحياة مع كيت بوش
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز إمساك الإبل التي بالصحراء والتصرف فيها والاستفادة منها وخاصة
- استفسرت عن مشروع مخبزة في بلادي، فعلمت أن القانون يحدد وزن الخبز المدعم وسعره منذ سنة: 1996 بـ: 250
- اغتبت في الناس كثيرا (من الغيبة) وذلك منذ صغري إلى الآن، وأنا لا أعرف الآن من اغتبتهم ونسيتهم تماما