يؤكد النص على ضرورة التحقق من صحة أي قول يُنسَب إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل نقله أو قبوله، ذلك أن الكذب على الرسول يعد خطيئة كبيرة وفقاً للأحاديث الشريفة، كما أن نشر المعلومات الخاطئة ينافي الالتزام بالحقائق. ويُحذر النص من رواية الأقوال التي ليس لها سند ثابت في كتب الحديث المعتمدة مثل صحيح البخاري وصحيح مسلم، حيث تعتبر هذه الروايات دخولاً تحت لعنات الكذبة. وتُؤكد هذه الممارسات الحفاظ على صحة السنة النبوية وتجنب الالتباس والتشويش عند نقل معانيها إلى الأجيال القادمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الآية 69 من سورة المائدة ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون...) لماذا فصل بين اليهود والنصارى ب
- سؤالي كالتالي: أطلب من أبي أشياء لأشتريها كالحاسوب وغيره، ولكن لا يعطيني المال لشرائها وإخواني هم ال
- لاحظت في المصحف الشريف في سورة الأنبياء في الآية رقم (4) في قول الله تعالى:(قال ربي يعلم القول) أنه
- في قوله تعالى: ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء ـ هل في الآية تكرار الضيق؟ و
- فضيلة الشيخ أرجو من الله ثم من فضيلتكم أن تفتوني في أمر قد حيرني كثيرا وهو أن لي إخوة أيتاما يتلقون