تناقش مقالة “صاحب المنشور” بعمق مسألة دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة مع القيم الأخلاقية والإسلامية. حيث تؤكد على أن رغم الفوائد الجمة التي تقدمها هذه التقنية -مثل تحسين الرعاية الصحية، وكفاءة الأعمال، وتفاعل أفضل مع وسائل التواصل الاجتماعي- إلا أنها تحمل كذلك تحديات أخلاقية محتملة يجب التعامل معها بحرص شديد. ومن ضمن هذه التحديات احتمال فقدان الوظائف، والفجوات الاجتماعية، وملكية البيانات الشخصية وأمانها.
ومن زاوية إسلامية، يتم النظر إلى العلم والتكنولوجيا كمكمِّلين لرفاه الإنسان وتحسين المجتمع شرط استخدامهما بصورة أخلاقية صحيحة. فالقرآن الكريم والسنة النبوية يدعوان إلى البحث والمعرفة لكن تحت توجيه أخلاقي واضح يحفظ العدل والكرامة الإنسانية وحقوق الآخرين. وهناك نقاط مشتركة بين قيم الإسلام والمخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، بما فيها أهمية المساواة واحترام الفرد وعدم إيذاء الآخرين. ولذلك، يجب وضع حدود واضحة لتطبيق الذكاء الاصطناعي للحفاظ على الحريات الأساسية وضمان عدم انتهاكه للمبادئ الدينية.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.لتجنب التأثيرات الضارة للذكاء الاصطناعي،
- ماذا يقول المسلم في سجود السهو؟
- قبل مدة، صليت العصر إماما بزوجتي، وعند تكبيرة الإحرام أحسست وكأني لم أنطق حرف الكاف كما يجب، لست أدر
- أنا طالبة أدرس بإحدى الكليات، متفوقة ـ والحمد لله ـ ولكن ترتيبي الدراسي قل، وهناك من غش في الامتحانا
- زوجة أخي زوجي من الطائفة القبطية. ولا أعلم إذا كان يجب علي تهنئتها، علماً أنها طلبت مني زيارتها في ي
- هل نقتبس من الآية التي في سورة الكهف قصة أصحاب الجنتين أنه يجوز الدعاء على الشيء الذي يرهقك في الدين