لقد أحدثت التكنولوجيا ثورة في قطاع التعليم خلال القرن الحادي والعشرين، حيث قدمت مجموعة واسعة من الفرص والتحديات. ومن أهم الإيجابيات هي زيادة إمكانية الوصول إلى التعليم عالية الجودة بفضل الإنترنت، والذي فتح الباب أمام ملايين الأشخاص حول العالم ممن كانوا محرومين سابقًا من فرصة تلقي تعليم جيد بسبب عوامل جغرافية واقتصادية. بالإضافة إلى ذلك، سمحت التكنولوجيا بتخصيص المواد التعليمية بما يناسب الاحتياجات الفردية لكل طالب، مما عزز تجربته ورفع أدائه الأكاديمي. كما سهلت وسائل الاتصال الافتراضية تبادل الأفكار الثقافية وخلق مجتمع عالمي ضمن نطاق واحد. ومع ذلك، فإن لهذا الانتقال رقمه أيضًا جوانبه السلبية؛ فالعزلة الاجتماعية الناجمة عن الاعتماد الزائد على الشاشات تهدد تطوير المهارات الاجتماعية لدى الطلاب. علاوة على ذلك، تشكل حماية بيانات الأطفال أثناء استخدام التكنولوجيا قضية رئيسية يجب معالجتها بشكل فعال. أخيرًا، تواجه عملية دمج التكنولوجيا في النظام التعليمي تحديات أخرى متعلقة بالحصول عليها وثرواتها الرقمية، فضلاً عن حاجة المعلمين لتحديث مهاراتهم التقنية وتحسين مستويات الوعي المجتمعي بأهميتها وفوائدها المحتملة. وبالتالي، فإن استكشاف الآثار الكاملة لاست
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابة- Chechi
- يسر الله لي المال للعمرة في رمضان، فسجلت في وكالة للسفر، وسمعت في هذه الأيام عن مرض الكورونا، فهل يع
- إذا احتلم الإنسان واستيقظ ولم ينزل (المني) فإنه يكون في شهوة عارمة، فماذا يفعل هل ينزلها هو بنفسه، أ
- Berlevåg
- أحيانا أكون في بعض المجالس وعندما يحين وقت الصلاة أريد أن أذهب للطهارة والوضوء، ولكن لا أستطيع ذلك،