في عصرنا الحالي، أحدثت التكنولوجيا الرقمية تحولاً كبيراً في مجال التعليم، مما أتاح للأطفال فرصاً غير مسبوقة للتعلم الشخصي والمستمر. يمكن للأطفال الوصول إلى كم هائل من المعلومات والمصادر المتنوعة عبر الإنترنت، مما يسهل عليهم التعلم بطرق مرئية وجذابة. ومع ذلك، هناك مخاوف بشأن التأثير السلبي لهذه التكنولوجيا. قد يؤدي الاستخدام الزائد للأجهزة الإلكترونية إلى مشاكل صحية مثل ضعف النظر والإجهاد البصري، بالإضافة إلى الاعتماد المفرط عليها مما يعيق المهارات الاجتماعية الحيوية لدى الأطفال مثل التواصل وجهًا لوجه والاستقلالية. يعتمد الكثير من المعلمين حاليًا على السبورة الذكية والبرامج التعليمية الرقمية لتقديم المواد الدراسية، مما يشكل خطر الاعتماد الكلي على التكنولوجيا وقد يخنق العملية الفعلية للمشاركة الجماعية وتبادل الأفكار. يستخدم الأطفال اليوم الأجهزة الرقمية لأوقات طويلة خلال النهار والعطلات الأسبوعية، وهذا الأمر له تداعياته الصحية المحتملة رغم أنه يحقق لهم الراحة ويمنحهم بعض الخصوصية. بالتالي، فإن العلاقة بين التكنولوجيا والتعليم هي علاقة ثنائية تتطلب موازنة دقيقة لتحقيق أفضل نتائج ممكنة لأجيال المستقبل.
إقرأ أيضا:محمد المختار السوسي واللغة العربية- ما حكم استعمال أجهزة التلفزيون وجهاز الاستقبال الرقمي، علما بأنها ملك لأبي الذي توفي منذ شهور قليلة.
- ما حكم النوم أثناء الخطبة يوم الجمعة؟
- أنا ووالدي لا نتفق, وأحيانا تحدث بيننا مشادات كلامية، فأخاف أن يعلو صوتي عليه فأعقه، أو أن أغضب وأتل
- أنا كنت مدينة في نقود ووالدتي لا تعطيني نقودا وتعطيها لأخي لشرب المخدرات وأنا أخذت من عندها مائة جني
- حدث موقف بيني وبين زوجي وبسببه غضب مني جدا وقال:(علي الطلاق بالثلاثة لو عملت كده ثاني تبقي طالق. يقص