يتناول النقاش التحولات الحديثة في مكانة العلم داخل المجتمعات الإسلامية، مستندًا إلى الأدلة القرآنية التي تؤكد على أهمية القراءة والتعليم. يُشدد المشاركون على أن العلم يشكل أساسًا للحكمة وفهم التراث، مما يتطلب دعمًا حكوميًا ثابتًا وإعادة نظر في الذهنية الثقافية لإعطاء قيمة أكبر للعلم كمدخل للتحسين الاجتماعي. يرى البعض أن التغييرات العميقة في الثقافات العربية والإسلامية ضرورية لتقبل العلم كنهج أساسي للتغير. كما يُثار تحدي نقل هذه الأفكار للأجيال الصاعدة. يُجمع المشاركون على ضرورة إعادة النظر في وضع العلم ضمن المنظومة الثقافية والأكاديمية، مؤكدين أن العلاقة الطيبة بين الدين والعلم هي مفتاح تقدم الأمم وأساس تطورها. لذلك، يُعتبر العمل نحو تكامل أفضل بين التعاليم الدينية والقيم العلمية ضروريًا لترسيخ مكانة أعلى للعلم في الهيكل الاجتماعي والثقافي للمجتمعات الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّة- مدينة ويست كونكورد، مينيسوتا
- هل يجب على المرأة أن تحافظ على بكارتها؟ يعني لو فرضنا أن هذه المرأة تأخذ بقول من يقول إن الاستمناء م
- ما حكم الإشارة بالطلاق إذا صاحبها صوت يسير مثل قول الموريتانيين:مثل (كط) بمعنى نعم أو (مز) بمعنى لا,
- أنا مراهقة أعيش في بيت كله مشاكل، ما كان أحد في البيت يفكر في الثاني كل واحد في همه ومشكلته. لجأت إل
- جانو ويلتر