تتناول فكرة “تحويل الأرشيف العائلي إلى محرك اقتصادي” في هذا النقاش إمكانية استغلال الذكريات والعادات والتجارب العائلية كمصادر محتملة للدخل. يقترح صاحب المنشور، ريم الأنصاري، أنه بدلاً من اعتبار الأرشيف العائلي مجرد مجموعة من الصور القديمة والأوراق المتراكمة، يمكن تحويل هذه المواد إلى أدوات تعليمية قيمة للأجيال المقبلة. تشمل الأمثلة المقترحة إنتاج كتب رقمية (E-books)، أفلام وثائقية قصيرة، وحتى مجموعات تعليمية خاصة.
لكن روؤف الشرقاوي وعبد القدوس التازي يشددان على الحاجة لتخطيط مدروس وكبير للاستثمار المادي والزمني لتحقيق هذا التحول الناجح. يشيرون أيضًا إلى أهمية النظر بعناية في الجوانب القانونية والمعنوية المرتبطة بحماية حقوق الملكية الفكرية. ويضيفان أن تحقيق جودة عالية للمحتوى وتلبية احتياجات الجمهور المستهدف هما عوامل حاسمة لنجاح أي مشروع تجاري مستند إلى الأرشيف العائلي. وبالتالي، رغم الإمكانيات المثيرة لهذه الفكرة، فإن تنفيذها يتطلب جهوداً هائلة وإبداعاً غير محدود.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَط- حساء البازلاء
- أعمل في شركة وقد صدر قرار من أصحابها بتوزيع مكأفاة لمن تم تعيينه قبل تاريخ معين وبنسبة عدد الشهور ال
- كنت أريد أستشيركم في أمر محتارة فيه، أنا طالبة في أولى كلية، ومنتقلة إلى السنة الدراسية التالية إن ش
- At My Most Beautiful
- أقسمت في رمضان ألا آكل الكعك، أو أشارك في عمله، وأقسمت ألا أكفّر عن القسم؛ حتى لا آكل من الكعك، وبعد