في النقاش حول تخطيط التغيير الاجتماعي، تم التركيز على العلاقة بين الفوضى والإصلاح المستدام. وقد اعتُبر وجود الفوضى ضروريًا لتوليد التغييرات الاجتماعية، حيث يمكن أن تكون بمثابة محرك للإصلاح. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على التحدي المتمثل في ضمان عدم انزلاق هذه الفوضى إلى خراب كامل. ولتحقيق ذلك، تم التأكيد على الحاجة إلى إطار قانوني واجتماعي قوي لتوجيه الطاقة المتولدة من التغيير نحو الإصلاحات المستدامة. وقد تم استعراض التحديات في تحقيق هذا التوازن، مع التركيز على أهمية وجود إطار قانوني واجتماعي أقوى لتوجيه التغييرات نحو الوجهة الصحيحة. كما تم التأكيد على ضرورة توازن دقيق بين الفوضى والإصلاح المستدام لتحقيق تغيير اجتماعي محتمل وثابت.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصاديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يصح القول للشيء الذي أحبه «يا ريحة الجنة» أو «ريح الجنة»؟. مثلاً فلان ريح الجنة أو الخميس يا ريحة
- إمام المسجد الذي نصلي به لا يحضر أحيانا يصلي بنا المؤذن والمؤذن عند كل حركات الصلاة لا ينطق الله أكب
- أنا فتاة غير متزوجة، أبلغ من العمر 17 سنة, دورتي غير منتظمة، ولا أعلم إن كانت قد انتظمت؛ لأنني قرأت
- أنا متزوجة مند 6 سنوات، لا أتفق فكريا مع زوجي. حاولت إصلاح هذه العلاقة بشتى الطرق بدون جدوى. هل لا ح
- في العقد الشرعي غير الموثق: هل الإيجاب والقبول كافٍ لإنفاذ الزواج، أم يجب رضا الولي، وفهمه واستيعابه