يقدم هذا النص تحليلاً تفصيلياً لـ “الفعل” في الجملة العربية، مركزه هو “الفاعل”، الذي يُقابل الشخص أو الكيان القائم بالفعل. يبين النص كيفية تعبير الفاعل عن نفسه في مختلف أحوال الجمل (المضارع، الماضي، الأمر) ويُوضّح أنّ له علامات ظاهرة وعلامات زائدة تختلف بحسب حالته. تُقدم الأمثلة العملية على اختلاف أشكال الفاعل في كل نوع من أنواع الجمل، مُسلطاً الضوء على دور “حرف الجر” في تحديد فاعل الأمر وأمثلة أخرى تتعلق بأسماء العلم والموصولات الاختبارية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من أين جاءت شروط اللباس الإسلامي (لا يصف ولا يشف) ولا يكون زينة مع أن الله تعالى قال: (لا يبدين زينت
- اتفقت مع أحد جيراني أن أقدم له باسمي في بنك الإسكان والتعمير للحصول على أرض مدعمة من الدولة، حيث إن
- شيخنا الفاضل: أنا لا أتكلم كثيراً مع أرحامي وأقربائي، ولكني لست متخاصما مع أي شخص منهم؛ نظرا لبعدي ع
- أنا متزوجة من 4 سنوات، زوجي لا يصلى ولا يصوم، وقد صبرت عليه، حتى أنه لا يتعالج للإنجاب ولا يهتم بأي
- خوان غريغوريو دي لاس هيراس