في رمضان، يُعتقد أن بعض الشياطين يتم تصعيدهم لتقييد تحركاتهم، مما يقلل من تأثيرهم على البشر. ومع ذلك، هذا لا يعني أن المعاصي والإثم لا يحدثان خلال الشهر الفضيل. التصعيد يشمل فقط بعض الشياطين، ولا يمنع حركة الآخرين بشكل كامل. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى تساهم في وقوع المعاصي مثل النفوس الخبيثة والعادات السيئة والشياطين البشرية. رغم أن المعاصي أقل شيوعًا في رمضان مقارنة ببقية العام بسبب تضييق مجال تأثير تلك القوات المؤذية، إلا أنها ليست معدومة تمامًا. لذلك، يجب على المسلم أن يكون يقظًا ومتيقظًا لحسن استثمار فرصة رمضان عبر مجاهدة النفس والتزود بالحسنات وطاعة الرحمن. الشهر المبارك هو دعوة للتطهير الروحي والمعنوي، ولكنه أيضًا مليء بالمصاعب المحتملة التي تتطلب اليقظة والاستعداد المستمر للحفاظ على الطاعات والدفاع عنها ضد أي تقدم محتمل للأفعال المنكرة.
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذية- حدث حادث لبراد أسماك ونقل السائق إلى المستشفى هل من حق المواطنين أخذ الأسماك بحجة أنها سوف تخرب بعد
- Riho
- بنى والدي عمارة من 5 شقق، سكن واحدة وأسكن فيها إخوتي الذكور الأربعة وجميعهم متزوجون، وقد ساهموا بجزء
- ماريسفيل، يوتا
- أنا شاب خطبت ومقبل على الزواج، ضايقني أشد الضيق عندما عرفت أنه يجب على زوجتي عندما تكون حاملا أن تتا