في هذا التعبير الكتابي حول العمل، يتم التأكيد على دوره المحوري كواحد من ركائز المجتمع الأساسية. يشرح الكاتب كيف يساهم كل فرد عبر أدائه المهني الخاص في تطوير وتحسين الظروف الحياتية للمجتمع بشكل عام. يعمل العمل كمصدر للرزق ولكنه أيضا يعطي للإنسان هويته وشرفه الشخصي. بدون الإخلاص والجهد المتواصل، قد يتعرض المجتمع للأذى الشديد وقد تفشل الأجيال الجديدة. يستخدم المؤلف مثال مدينة أفلاطون الفاضلة لإظهار ضرورة تقسيم الأدوار الوظيفية بين الأفراد لتحقيق تكامل المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يناقش تأثير الخيانة والتلاعب في مختلف المجالات مثل البناء والطب والتعليم والأمومة – مما يؤدي إلى انهيار النظام الاجتماعي برمته. بالتالي، يدعو الكاتب الجميع لتقديم أفضل جهودهم وإخلاصهم في أعمالهم الخاصة ليس فقط لصالح المجتمع ولكن أيضًا لأنفسهم الشخصية، بهدف تحقيق النمو الذاتي والإنجازات المستدامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّح- أريد أن أسأل، كيف تخرج زكاة الأموال؟ حيث إنه كان معي مبلغ من المال منذ عام فوق النصاب وأصبح يزداد شه
- Bus (surname)
- أعرف رجلا ذا وجهين، إذا وقف مع ناس لهم توجه معين غير إسلامي فهو منهم، وينكر على الإسلامين، وإذا وقف
- السلام عليكمهل يكره إلى حد التحريم وطء الرجل لزوجته وهي مرضعة لكي لا تحمل أو تحيض فيفسد غذاء الرضيع
- حدثت لي ظروف صعبة جدًّا، وتعبت ثلاثة شهور، وخسرت تجارتي أثناء مرضي، واقترضت لأول مرة من البنك مبلغًا