كفارة قسم الله هي عملية دينية تهدف إلى تصحيح الخطأ الذي وقع فيه الشخص عند نقض قسمه. وفقًا للشريعة الإسلامية، إذا أقسم شخص ما بشيء ثم لم يستطع تنفيذه لأسباب خارجة عن إرادته، عليه تقديم كفارة. هذه الكفارة يمكن أن تكون إما تقديم ثلاث نسخ من الطعام للمحتاجين تحت رقابة أحد العقلاء، أو صيام ثلاثة أيام متواصلة، أو تطوع بصيام ستة أيام بدلاً من تقديم الطعام إن كان ذلك أكثر ملائمة له. هذه الكفارة ليست مجرد عمل روتيني بل هي تأكيد حقيقي للتوبة والإخلاص أمام الرب. من خلال تقديم الطعام للمحتاجين، لا يلبي الشخص شرط الكفارة فحسب، بل يعزز الروابط المجتمعية ويعكس روح الأخوة الإيمانية داخل المجتمع المسلم. حتى لو كانت الأسباب غير مقصودة والتي أدت لنقض الوعد بعد القسم، لا تزال الكفارة ضرورية للتقرب من الله والتأكيد على صدق التوبة والاستقامة.
إقرأ أيضا:عروبة قبائل دكالة وخرافة الأصل المصموديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك قصة أو حادثة أريد أن أستفسر عن حكم الشرع فيها. يقول تاجر: كنت أعمل في التجارة مع صديقي سعود في
- أنا تاجر أقمشة وأريد إخراج الزكاة لكن وضعي المالي هو كما يلي :- اشتريت سلعة من عند ممول لكن بدين و ب
- هل يحق لي أن أطلب من زوجتي أن تشرب المني« بعد أن تمصه» ؟
- موسورو: ثاني أكبر مدن ولاية ريو غراندي دو نورتي البرازيلية
- إحدى أخواتي وضعها المادي أقل بكثير من بقية العائلة هل تجوز عليها الزكاة علما بأن لديهم بيت ملك وراتب