القرض في الإسلام هو دفع مال من شخص إلى آخر بهدف الانتفاع به مع الالتزام برد مثله أو قيمته عند القدرة. هذا التعريف مستمد من النص المقدم، حيث يوضح أن القرض في اصطلاح الفقهاء هو دفع مال مثلي ليرد بدله، مع التركيز على أن الغاية الأساسية منه هي مساعدة الشخص المقترض على الانتفاع من المال ورد مثله أو قيمته. القرض في الإسلام ليس بهدف الاسترباح أو الحصول على أكثر من مثله، بل هو عمل خيري ورحمة بالمسلمين، كما يدل على ذلك القرآن الكريم والسنّة النبوية والإجماع. القرض في الإسلام مشروع ومندوب إليه في حق المقرض، حيث يعتبر من باب التطوع والصدقات والتفريج عن المسلمين. أما في حق المقترض، فهو مباح جملة ولا مانع منه، ولم يرتب عليه أي حرمة أو ضرر. القرض له أركان ثلاثة: الصيغة، العاقدان، والمحل، وكل منها له شروطه الخاصة لضمان صحة العقد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في برمجة المواقع والتطبيقات يوجد أمر يسمى: «god object»، وهو كثير الاستخدام، ومعناه: كائن إلهي (الكا
- أنا فتاة في الثامنة والعشرين من العمر تزوجت من رجل بعقد شيخ بدون تثبيت في المحكمة، وبعد سنتين افترقن
- اشتريت عصيرا وشربت رشفة واحدة فأحسست بطعم غريب فتوقفت، وقرأت عليه أن فيه نسبة كحول، أفيدوني.
- والدي يمنع أمي أن تكلمني بالتلفون، وإذا اتصلت بها فهي طالق، والسبب أنه يريد مني مالا كل شهر 300دولار
- نرى أثناء خطبة الجمعة في الحرم المكي أناسا يطوفون أثناء الخطبة فما الأولى: الخطبة أم أداء مناسك العم