يتناول النص كيفية تنمية حب القرآن لدى الطفل منذ سن مبكرة، حيث يبدأ بتأكيد أهمية البيئة الروحية في المنزل، مثل توفير الطعام الحلال والأجواء الطيبة. يُشدد النص على أهمية تعويد الطفل على سماع القرآن منذ الصغر، سواء من خلال تشغيل جهاز الصوت أو قراءة الوالدين أمامه. عندما يكبر الطفل ويصبح قادراً على التعلم، يُنصح بالبدء بحفظ الآيات تحت إشراف معلم متخصص. كما يُؤكد النص على أهمية التشجيع المستمر وتقديم الثناء والدعم للطفل كلما حقق تقدماً في الحفظ أو الفهم. لتحقيق ذلك، يمكن وضع أهداف صغيرة مثل حفظ جزء كامل من القرآن، والتي يمكن الاحتفال بها داخل العائلة لتقدير جهود الطفل. في النهاية، يُذكر النص بأن دور الوالدين لا يقتصر على التعليم فقط، بل يشمل أيضاً التوجيه والتحفيز والدعم المستمر لأطفالهم في سبيل الخير والتقوى.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الزوج الذي يسافر ويترك زوجته لأكثر من سنة بدون حمل، مع العلم أنها أنجبت طفلا في بداية الزواج،
- هل هناك صلاة تسمى الصلاة النبوية الشافية، وأين يوجد نصها؟
- عندما أقوم بزيارة القبور يتجدد الإيمان داخلي بشكل كبير ويدفعني ذلك إلى عمل الخير والبعد عن المعاصى.
- أنا فتاة عندي 16 سنة، كنت غافلة تماما عن الله، ثم شاء الله أن يهديني، فتبت عن كل الماضي والتزمت بفضل
- إن شاء الله تعالى سأجري امتحان الإمامة، وأنا بين أمرين إما أن أجريه في مدينتي أو في مدينة أخرى، وإجر