تغيرات الحالة المزاجية خلال فترة الحمل هي ظاهرة شائعة تتأثر بشكل كبير بتقلبات مستويات الهرمونات، وخاصة الاستروجين والبروجسترون. هذه الهرمونات تلعب دوراً رئيسياً في تنظيم المزاج، حيث يمكن أن يؤدي ارتفاع مستوياتها إلى زيادة الشكوك والمخاوف، مما قد يساهم في الشعور بالاكتئاب أو القلق. بالإضافة إلى التأثير الهرموني، هناك عوامل أخرى تساهم في تقلب المزاج مثل التعب والإرهاق الناتج عن متطلبات الجسم المتزايدة والضغط النفسي المرتبط بالحمل. من المهم للمرأة الحامل أن تكون واعية لهذه التغيرات وأن تتخذ الخطوات اللازمة للتكيف معها. الدعم الاجتماعي، مثل التحدث مع الأصدقاء أو أعضاء المجتمع المحلي الذين مرروا بتجربة مشابهة، يمكن أن يكون مفيداً للغاية. كما أن ممارسة الرياضة بانتظام وتمارين الاسترخاء والحفاظ على نظام غذائي صحي يمكن أن يساعد في تحسين المزاج بشكل عام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- Omori (video game)
- لدي وسواس في الصلاة، فأرفع صوتي أثناء القراءة في المنزل، لكنني أخجل من ذلك في حال وجود شخص في نفس ال
- انا أحفظ من كتاب الله بعض الأجزاء وقال لي زوجي إن أتممت حفظه كاملاً سيكافئني بمبلغ كبير من المال، فه
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجو أن توضحوا لي التواريخ المختلف فيها بالنسبة لميلاد الرسول صلى ال
- أنا جدة لأطفال أيتام من جهة الأب وأعمامهم وجدهم يقومون بجميع واجباتهم لكن والدتهم تقوم بتحريضهم عليه