في الإسلام، يُعتبر تشميط العاطس، أي الدعاء له بالشفاء، فرض كفاية، مما يعني أنه يكفي أن يقوم به فرد واحد حتى يسقط الواجب عن الآخرين. وفقًا للنص، عندما يعطس الشخص خمس مرات متتالية، هناك تفاصيل محددة يجب مراعاتها. في البداية، يُدعى للعاطس بالشفاء مع كل عطسة، ولكن بعد العطسة الثالثة، يُسمى الشخص مزكوم. في هذه الحالة، بدلاً من الدعاء المعتاد “يرحمك الله”، يُستحب القول “عافاك الله، إنك مزكوم”. هذا التغير في الدعاء يهدف إلى تجنب سوء الفهم حول طبيعة الدعوات المقدمة. يُشجع على عدم تكرار الشميطة لأكثر من ثلاث مرات لتجنب الإلحاح غير الضروري. يُوضح النص أن إضافة عبارة “إنك مزكوم” بعد العطسة الثالثة تُظهر التعاطف والاهتمام بصحة الشخص. في النهاية، يؤكد النص على أهمية احترام مشاعر الآخرين ودعمهم خلال محنتهم الصحية، مما يعكس القيم الإسلامية في التعامل مع الآخرين بلطف واحترام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْق- زوجي آذاني نفسيا وجسديا، وحاول قتلي، ويطعن في شرفي ظلما وبهتانا. لدي تقرير طبي، ورفعت عليه دعوى محاو
- لدي صديقة تعاني هي وزوجها، لديهما أمراض وراثية، وأنجبت الطفل الأول بتشوه في القلب، والثاني توفي بتشو
- لدي مشروع معرض رسومات للأخوات، طالبات المدارس في سوريا، رسومات تخطيط آيات قرآنية، ومناظر طبيعية. ويع
- إذا نوى المصلي نية قضاء الصلاة ولم يكن في الواقع نوع تلك الصلاة قضاء، فهل يؤثر ذلك؟ وهل مجرد خروج وق
- غاي دي دامبير، كونت فلاندرز