يحرم الإسلام إعادة عقد النكاح بنفس الطريقة التي تم بها العقد الأول، وفقًا لمصادر شرعية متعددة مثل مجلة الأحكام ومذهب ابن قدامة، بالإضافة إلى آراء علماء مثل الشيخ ابن باز. يعتبر العقد الثاني باطلاً ولا يضيف أي اعتبارات قانونية جديدة. ومع ذلك، يسمح الإسلام بتعديل تفاصيل العقد الحالي، مثل قيمة المهر، بشرط الإفصاح الواضح والصريح أثناء التفاوض. يمكن الاتفاق على المهر بشكل كامل أو جزئي أو متقدم أو مؤجل، مع الالتزام بالضوابط الدينية والأخلاقية. في الممارسة العملية، يعتمد المجتمع المحلي على الأعراف التقليدية لتفسير الأمور الغامضة في العقود، مثل كيفية دفع المهر. لضمان السعادة والاستقرار النفسي للأسرة الجديدة، يُنصح بالحصول على موافقة واضحة وصريحة قبل إجراء أي تغييرات في العقد، لتجنب الاحتقان والجدالات المستقبلية.
إقرأ أيضا:السحابة 3: إدارة المخدمات السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- آذيت صديقة بالكلام واعتذرت إليها ،ولم تصالحني وضميري يؤنبني على ذلك فماذا أفعل ؟
- قمت باستقدام مربية للعمل عندي في المنزل براتب ألفي ريال في الشهر، وبعد وصولها بشهرين بدأت المحبة منه
- قرأت عن مكة والمسجد الحرام.. وجعله حرماً آمنا لا يسفك فيه دم ولا تعضد به شجرة ولا ينفر له صيد ولا يخ
- إسماعيل الفاروقي
- سألنكم من قبل عن حكم تكبيرات الانتقال فكان من ضمن الإجابة: فهذه هي واجبات الصلاة، والفرق بين الركن و