فيما يتعلق بحكم الطلاق أثناء فترة الحيض، هناك رأيان فقهيان متعارضان في الفقه الإسلامي. يرى بعض العلماء، مثل الشيخ محمد بن عثيمين، أن طلاق المرأة أثناء الحيض ليس له تأثير شرعي، مستندين إلى أن الشريعة حددت حالات معينة لطرد الزواج، مثل انتهاء مدة الطهر قبل الجماع أو خروج دم النفاس. وبالتالي، فإن أي محاولة لتطبيق الطلاق خارج تلك الظروف تعتبر مخالفة للشريعة وبالتالي باطلة.
من ناحية أخرى، يرى أغلبية الفقهاء، بما في ذلك الإمام أحمد والإمام الشافعي والإمام مالك والإمام أبو حنيفة، أن الطلاق يقع بالفعل إذا تم تحت ظروف مختلفة، مثل الحيض أو الحمل أو عقب الجماع. ويعتبرون هذه الحالات طلاقاً صحيحاً ويجب حسابها ضمن عدد مرات الطلاق الثلاث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هْوِيْعَةعلى الرغم من اختلافات الآراء القانونية، فإن جميعها تشدد على أهمية الالتزام بتوجيهات الله سبحانه وتعالى والاقتداء بسنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. لذلك، يجب على المتزوجين والمختصين بالشؤون الدينية دراسة واستشارة هذه القضية بعناية وفقاً لما يلائم معتقداتهم الشخصية والتقاليد المحلية.
- لقد قرأت أنه لا يعذر بالجهل، من جهل العقوبة، ولم يجهل الحكم؛ فذلك أصبح مدخلا للوسوسة لي. حيث أتساءل
- تقدمت لخطبة فتاة، وكنت أمارس معها الجنس بالهاتف والإنترنت في فترة الخِطبة، ثم عقدت عليها، وتزوجتها،
- كانت عندي مشكلة العادة السرية عافانا الله وإياكم وجميع المسلمين إن شاء الله لكن للأسف كنت أشتهي نفسي
- Pedrinho (footballer, born 1973)
- أعلم الخلاف الذي بين العلماء في حكم تارك الصلاة، حيث إنني في الماضي كنت أترك بعض الصلوات، ولا أعلم ك