تتناول الفقرة موضوع ظهور الغدد في الثدي، موضحة أنها ظاهرة شائعة لدى العديد من النساء بسبب مجموعة متنوعة من العوامل بما فيها التأثيرات الهرمونية والسن والتحولات البيولوجية الطبيعية. تعتبر أغلبية هذه الكتل حميدة وغير مقلقة؛ حيث تتكون أساسًا من خلايا حليب تعرف بلوبوليات تستجيب لهرموني الاستروجين والبروجسترون. عند حدوث اختلال في توازن هذه الهرمونات، قد يتسبب ذلك بتكاثر زائد لهذه الخلايا ويؤدي لاحقًا إلى تكوين كتلة محسوسة عند لمس المنطقة المصابة.
هناك نوعان رئيسيان للغدد الموجودة في الثدي: الأولى هي “الغدة الحميد”، وهي عبارة عن تجمع لخلايا الحليب فقط، بينما الثانية هي “الغدة الليفية” والتي تتميز بنسيج ليفي إضافي إلى جانب النسيج الغدي. رغم كون حجم الأخيرة قابل للتغير والإزدياد عبر الزمن، تبقى فرصة التحول السرطاني لها قليلة جدًا.
إقرأ أيضا:القبائل العربية بالمغرب (من كتاب المستصفى من أخبار القبائل العربية بالمغرب الأقصى)لتحديد حالة الغدة في الثدي، يجب إجراء فحص ذاتي منتظم يشمل استخدام مرآة ومخلب لفرد جلد الصدر وضغط مناطق عضلية وحلمة الثدي بحثًا عن أي تغييرات أو كتل ملحوظة. وفي حال رصد شيء مشبوه، يست
- هل بعد هذه الدنيا وبعد الحساب سيخلق الله سبحانه وتعالى خلقاً آخر؟
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا قد نذرت عند زواجي من فلان أني سوف أقوم بصدقة وعمرة وصيام ثلاثة أيام وبعده
- ما المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم: تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار في رمضان، فهل يدخل أحد الجنة
- لقد كنت مرتبطة بشاب وحدث بيننا أشياء تغضب الله ولكنها ليست زنا (تقبيل)، ولكن لم يشأ الله أن يتم الزو
- Dashmina Upazila