يؤكد النص على أن التغذية الراجعة، خاصة السلبية، تكون أكثر فعالية في بيئة تنظيمية داعمة. المؤسسات التي تقدّر التحسين والابتكار، مثل حلول تكنولوجيا معلومات الشرق الأوسط والشركة البريطانية لصوان بريستون، تُظهر أن ثقافة داعمة يمكن أن تحول التغذية السلبية إلى فرص نمو. يلعب المديرون والزملاء دورًا حاسمًا في تشجيع التحسينات، مما يؤكد على ضرورة بيئة متفهمة وبناءة. ومع ذلك، لا تقتصر المسؤولية على المؤسسات فقط؛ فالأفراد أيضًا يلعبون دورًا مهمًا في استخدام وتطبيق التغذية الراجعة. صابر وعبد الرؤوف يشددان على أن الانطلاق نحو التحسين يبدأ من داخل كل فرد، وأن استعداد الأفراد للاستماع والتغيير بناءً على التغذية السلبية هو مفتاح لنجاح ثقافة التغذية. يؤكد صابر على أهمية الإدراك الذاتي والتدريب في تعزيز قدرة الفرد على التفكير النقدي في ردود أفعاله. بالتالي، يتطلب النجاح في التغذية الراجعة تعاونًا بين المؤسسات والأفراد لخلق بيئة مثالية للتحسين.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلس- ماذا أفعل إذا ضاق الوقت عن سؤال أهل العلم؛ لكون المسألة فوريَّة؟ ما هو الواجب عليَّ حينها؟
- لدينا بالمنزل جزء مخصص للاغتسال ( حمام ) ليس فيه أي تغوط أو تبول ,, فقط اغتسال ( استحمام ) ؛ فهل تنط
- ديوسديديت موهوموزا
- بسم الله الرحمن الرحيم سأذكر بكل دقة لكم ولا أقصد سوى الحقيقة ولا أسعى إلا للنصيحة، عشت علاقة حب روم
- إذا طلب مني شخص أن أشتري له دخانا ، واشتريت له دخانا لكني قلت له أبرئ ذمتي من إثم الدخان ، هل تكون ذ